حماية رأس المال: من خلال تقليل الخسائر المحتملة، يمكن للمتداولين ضمان استمرارية أنشطتهم التداولية.
المنشور التالي الرجال أم النساء: من الأفضل أداءً في الأسواق المالية؟
تحديد القيمة العادلة لأسعار الأصول المالية، ومن ثم معرفة إذا كان هذا الأصل يمثل فرصة استثمارية حقيقية من عدمه.
تعتبر هذه النسبة جيدة، لأنه حتى إذا خسرت صفقتين من أصل ثلاث، ستظل تحقق ربحًا في المجمل.
توجد عِدة استراتيجيات أو طرق يعتمد المتداولون اليومين عليها في عملية إدارة المخاطر، يأتي في مقدمتها تعيين مستويات وقف الخسارة وجني الأرباح، فضلاً عن الاهتمام بتحديد حجم الصفقات بما يتناسب مع مستوى المخاطر القادرين على تحمله.
التحوط تجاه المخاطر -كما أشرنا سابقاً- يقوم على فكرة وضع خطط لتجنب الخسائر المحتملة، وهو بكل تأكيد أمر إيجابي وبالغ نور الأهمية، لكن هذا لا ينفي وجود بعض السلبيات التي يجب أن تؤخذ في الحُسبان، ويتضح هذا وذاك من خلال الجدول التالي:
بدلاً من ذلك، قيّم مقدار الخسارة مقارنة برأس المال الإجمالي وحدد ما إذا كنت بحاجة إلى تعديل استراتيجيتك أو خفض حجم صفقاتك.
عند الاستثمار في الأسهم، يرتبط الخطر الأساسي بأداء الشركة والصناعة التي تنتمي إليها. الشركات الكبرى نور الإمارات والمستقرة (الأسهم الممتازة) غالبًا ما تكون أقل تقلبًا مقارنة بالشركات الناشئة، التي قد تواجه تحديات مثل ضعف الإدارة أو التغيرات المفاجئة في ظروف السوق.
هل أنت بحاجة إلى تعلم أفضل استراتيجات إدراة المخاطر المناسب لمحفظتك الاستثمارية؟
التداول بدون خطة لإدارة المخاطر يشبه الإبحار في مياه مجهولة دون بوصلة.
ببساطة، تشير إدارة المخاطر في التداول إلى عملية تحديد وتحليل وتخفيف المخاطر المحتملة التي قد تؤثر سلبًا على نتائج الاستثمار.
استخدم التحليل الفني والأساسي لتحديد نقاط الدعم والمقاومة القوية.
بناءً على ما سبق يمكن القول إن إدارة المخاطر المالية في التداول هي منهجية تُتبع لتحقيق حالة من التوازن بين فرص الربح واحتمالات الخسارة.
تحديد نقاط الدعم والمقاومة بصورة أدق، وبالتالي التعرف على التوقيتات المثالية للدخول والخروج من الصفقات.